من نتائج لقاء فيينا تغيير سياق التعامل مع الحالة السورية من الاستعدادات والتجهيزات لمرحلة "مابعد الاسد" إلى الاستعدادات والتجهيزات لمرحلة "مابعد سوريا". أما السوريون فهم في هذا السياق شهود ومتفرجون على اللاعبين في الملعب السياسي الذي هو في الاصل ملكهم وملعبهم. أما على الارض فرغم عظيم التضحيات لازالت إيقاعات الحركة في الميدان تحكمها أجندات الداعمين. لذلك نقول الله يبعث لنا داعمين ولاد حلال..
- التفاصيل
- كتب بواسطة: غياث بلال