فيينا تحمل من الفرص أكثر ما تحمل من المخاطر والمُرجّح الوحيد هو أداء المعارضة السياسي (المعارضة تعني هنا الفصائل واالإئتلاف والاجسام الاخرى الناتجة عن حالة الثورة). ويجب أن لا ننسى أن الاطراف التي رفضت جينيف حين ظهوره هي أكثر الاطراف تمسكا فيه اليوم بعد أن قضى وانتهت ظروفه.