الدول والمجتمعات المستقرة تحتاج مؤسسات مستقرة ومختصين أكفاء ومؤهلين كي تتقدم، أما المجتمعات في أوقات الأزمات فتحتاج إلى قادة أستثنائيين قادرين على قيادة الناس نحو بر الأمان.
هؤلاء القادة لا يأتون من الخارج ولا يتم تصنيعهم في الجامعات. ,وإنما يولدون من رحم الأزمة ويتشكل وعيهم من خلال عملهم ونشاطهم في ظروفها.
قدرتهم على التكيف المستمر مع الواقع المتغير والتعلم المستمر من تجاربهم هي أبرز ما يميزهم عن من قادوا المراحل الماضية إلى ماوصلنا له اليوم.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: غياث بلال